أسرار الصحف المحلية ٤-١٠-٢٠٢١

النهار

عُلم أن عددا من النواب أبلغوا رؤساء كتلهم أنهم، ولظروف خاصة بهم، لن يترشحوا للانتخابات النيابية المقبلة، وبعضهم بدأ يدرس الإقامة خارج لبنان.

بدأت أحزاب وتيارات سياسية تحضّر لإقامة معارض مجانية للقرطاسية في بعض المناطق، يرى متابعون أنها تصب في خانة الدعاية الإنتخابية.

لم ينجح حتى الساعة مسعى سياسي بارز الى تقريب وجهات النظر لتأليف لائحة أضداد بسبب اكثر من اعتراض ضمني عليه

الجمهورية

قال أحد الوزراء انّ جهد الحكومة الحالية منصَبّ على معالجة موضوعَي الكهرباء وتدهور سعر الليرة اللبنانية كأولوية.

من المطروح أن تصبح خطوة قام بها أحد الأحزاب أخيراً مستمرّة ودائمة لجهة تأمين مادة حيوية.

لوحظ أن وزيراً تسلّم وزارة حسّاسة يستعين بوزيرة سابقة وفريقها لإدارة هذه الحقيبة.

اللواء

يدرس قطب سياسي جدياً احتمال عدم خوضه الانتخابات النيابية المقبلة إذا جرت في موعدها، وذلك لأسباب لوجستية ومالية!

يحرص رئيس لجنة نيابية على الظهور أمام الإعلام كمدافع عن حقوق المودعين، في حين أنه محامٍ لعدد من المصارف!

هدأت الزوبعة التي أثارتها وزيرة سابقة في وزارة حسّاسة بعد مساعٍ من الوزير الجديد لمعالجة ذيول الحادث بعقل بارد!

نداء الوطن

تداولت معلومات حول ازدياد حجم المخالفات في مراكز المعاينة الميكانيكية لا سيما لجهة اعطاء افادات صالحة للسير لسيارات بموجب دفاتر مزورة وغير مطابقة لمواصفات السيارة.

لوحظ ان الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي حاول حصر مشكلة تقاضي فروقات من المرضى بمستشفى اوتيل ديو واستثنى باقي المستشفيات الجامعية التي تتقاضى فروقات اكبر وتتخصص في تزوير معاملات الاستشفاء والتلاعب بالكودات والتسعيرات.

طرح وزير الشؤون الاجتماعية استثناء اساتذة الجامعة اللبنانية من الاستفادة من البطاقة التمويلية بحجة حصولهم على مساعدة مقطوعة بقيمة مليون ليرة من الجامعة من عائدات فحوصات كورونا.

الأنباء

علّق احد المتابعين عن كثب لقطاع حيوي على الوزير الجديد الذي تولى هذا القطاع بالقول: يا محلا اللي راح.

شكّل موقف وزير سابق من ملف أساسي ضربة قاسية لسردية فريق سياسي حيال الملف المذكور.

البناء

قال مصدر مالي إنّ قيمة الرواتب والأجور في لبنان تعادل على سعر الـ 12 ألف ليرة للدولار مليار دولار فقط بدلاً من 8 مليارات سابقاً، وأنّ زيادة 100% ستجعل الرواتب دون الـ 25% من الإنفاق العام بعدما كانت تشكل 60%.

توقع مصدر دبلوماسي عربي ان يكون اللقاء المقبل لوزراء خارجية ودفاع الدول المشاركة في قمة بغداد تحت اسم جوار العراق في عمّان، وان تكون الدعوة الأردنية لسورية للمشاركة هي الحدث الذي سيجعل من اللقاء نقطة انطلاق المرحلة الجديدة في المنطقة.