أشار الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب، إلى أنه “الرئيس الأول منذ عقود الذي لم يزح الولايات المتحدة الأميركية بحروب جديدة”، لافتاً إلى أنه وحد العالم “أكثر من أي وقت مضى بمواجهة الصين”.
وشدد ترامب، في كلمة وداعية، على أن “اعتداء الكابيتول مروع الأميركيين ولا يمكن التسامح معه”، مؤكداً أن “العنف السياسي هو اعتداء على كل ما يؤمن به الأميركيون”. وقال إنه “مع استعدادي لتسليم السلطة أقول إن المشروع الذي أطلقناه هو مجرد بداية”.
كما أفاد بأنه “أنجزنا سلسلة اتفاقات سلام تاريخية، تشكل بداية شرق أوسط جديد، في وقت أعدنا بناء قوة أميركا داخليا وريادتها القيادية في الخارج، وبنينا أعظم اقتصاد بتاريخ العالم”، آملاً من الإدارة الجديدة “أن تُبقي أميركا آمنة ومزدهرة”.
وأضاف “كل ما حققناه خلال فترة رئاستي كان رائعا فواجهنا الصين وقضينا على البغدادي وقتلنا سليماني”.
وقال ترامب إن جميع الأميركيين أصيبوا بالذعر من الهجوم على مبنى الكابيتول، في عنف سياسي لا يمكن التغاضي عنه، مثّل هجوما على كل ما يعتز به الأمريكيون.
وشدد ترامب، في كلمة وداعية، على أن “اعتداء الكابيتول مروع الأميركيين ولا يمكن التسامح معه”، مؤكداً أن “العنف السياسي هو اعتداء على كل ما يؤمن به الأميركيون”. وقال إنه “مع استعدادي لتسليم السلطة أقول إن المشروع الذي أطلقناه هو مجرد بداية”.
كما أفاد بأنه “أنجزنا سلسلة اتفاقات سلام تاريخية، تشكل بداية شرق أوسط جديد، في وقت أعدنا بناء قوة أميركا داخليا وريادتها القيادية في الخارج، وبنينا أعظم اقتصاد بتاريخ العالم”، آملاً من الإدارة الجديدة “أن تُبقي أميركا آمنة ومزدهرة”.
وأضاف “كل ما حققناه خلال فترة رئاستي كان رائعا فواجهنا الصين وقضينا على البغدادي وقتلنا سليماني”.
وقال ترامب إن جميع الأميركيين أصيبوا بالذعر من الهجوم على مبنى الكابيتول، في عنف سياسي لا يمكن التغاضي عنه، مثّل هجوما على كل ما يعتز به الأمريكيون.
وفي كلمة أخيرة عشية مغادرته البيت الأبيض وتنصيب جو بايدن رئيسا، قال: “بينما أستعد لتسليم السلطة إلى إدارة جديدة ظهر يوم الأربعاء، أريدكم أن تعلموا أن الحركة التي بدأناها لا تزال في مستهلها”.
وأضاف: “الخطر الأكبر الذي نواجهه هو فقدان الثقة في أنفسنا وفقدان الثقة في عظمتنا الوطنية… لا يمكن لأمة أن تزدهر طويلا وتفقد الإيمان بقيمها وتاريخها وأبطالها فهذه هي مصادر وحدتنا وحيويتنا. يجب أن نكون دائما أرض رجاء ونور ومجد لكل العالم”.
وتابع: “هذا الأسبوع سننصب إدارة جديدة ونصلي من أجل نجاحها في الحفاظ على أمريكا آمنة ومزدهرة. نحن فعلنا ما جئنا إلى هنا له، وأكثر من ذلك بكثير، كما قمنا بإعادة التأكيد على الفكرة المقدسة أن الحكومة في أمريكا تستجيب للشعب وأعدنا فكرة أن لا أحد ينسى في أمريكا لأن الجميع مهمون وكل شخص لديه صوت”.
وأضاف: “لم تكن أجندتنا تتعلق باليمين أو اليسار، ولم تكن تتعلق بجمهوري أو ديمقراطي.. بل كانت تتعلق بصالح الأمة بأكملها”.
وقال: “استعدنا القوة الأمريكية في الداخل والقيادة الأمريكية في الخارج وبنينا أعظم اقتصاد في تاريخ العالم كما أعدنا تنشيط تحالفاتنا وحشدنا دول العالم للوقوف في وجه الصين كما لم يحدث من قبل”.
وختم: “نتيجة لدبلوماسيتنا الجريئة والواقعية حققنا سلسلة من اتفاقيات السلام التاريخية في الشرق الأوسط”، معربا عن فخره بأنه كان “أول رئيس منذ عقود لم يخض أي حروب جديدة”.