نفّذت الحكومة العراقية وعيدها بقطع العلاقات الدبلوماسية مع السويد بعد حرق الأخيرة نسخة جديدة من المصحف على أراضيها، فما كان من الدولة العراقية إلّا أن طلبت من السفيرة السويدية مغادرة البلاد واستدعاء القائم بالأعمال العراقية من سفارة بغداد في ستوكهولم وذلك في بيان أصدرته يقضي بذلك.