كتب الدكتور محمد علي صعب
Tactics
بوتوشينهو انتحر في الشوط الأول حين لعب بملعب مفتوح أمام فريق يسعى للهجوم بشتى الطرق. لكنه عاد للواقعية من خلال إقفال مناطقه في الشوط الثاني تحسبا لعودة برشلونة التي كانت قاب قوسين او أدنى.
برشلونة افتقد للمهاجم القناص الذي ينهي أنصاف الفرص، لذلك كان الأجدر إشراك برايت وايت باكرا.
تفاصيل صغيرة حسمت المباراة.
تهور لونغليه.
خروج ميسي من جو المباراة بعد إضاعة ركلة الجزاء. إضاعة ركلة الجزاء من الأمور الطبيعية في كرة القدم، لكن تأثيرها النفسي كان قاسيًا جدا.
إضاعة الفرص بشكل مهول في بدايات الشوط الاول أثرت نفسيا على برشلونة.
تألق نافاس أحدث فارقا كبيرا، فعادة عندما يكون الفريق تحت الضغط العالي من الفريق المنافس يلعب حارس المرمى دورا مهما في إبقاء الفريق في جو المباراة، وهذا ما فعله نافاس.
أداء ماركينيوس الذي وقف في وجه المد الكاتلوني.
باريس فاز بأداء برشلونة السلبي في الكامب نو.