عقد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل مؤتمراً صحفياً صباح اليوم، وفيما يلي أبرز ما جاء فيه من تصريحات:
– درعنا اليوم هو الجسم الطبي والتمريضي الذي يقاوم بإمكانيّات محدودة ليحمينا من هجمة الموت علينا كلّنا
– نريد الحقيقة وغير معقول ان نترك بين خياري القضاء الدولي الذي لا نعرف اين يوصلنا والقضاء اللبناني وهو ساعة متباطئ خوفاً من نتيجة مفزعة وساعة متسرّع خوفاً من السوشيل ميديا وساعة مستنسب لتوازنات طائفية أو حزبية أو مؤسساتيّة
– من يلعبون بالموضوع مكشوفون أكانوا بالأمن أو القضاء
– اعتقدنا ان “لبنان اولاً” معناها حماية الميثاق الوطني والوحدة الوطنية لنضع لبنان فوق كل اعتبار خارجي لا لنعود الى خطاب الاستقواء بالخارج لتخضيع الشريك بالوطن
– نريد حكومة بسرعة فليس معقولا ان يكون العهد يريد ان يخسر من الوقت المتبقي له
– اول الاسباب الداخلية التي تؤخر تشكيل الحكومة هو الخروج عن الإتفاق العلني الذي حصل بيننا على الطاولة مع الرئيس الفرنسي والمعروف بالمبادرة الفرنسية وثاني الاسباب الداخلية هو الخروج عن الأصول والقواعد والدستور والميثاق اما السبب الثالث فقضية العد
– “ما تركنا شي وما عملناه لنحمي أموال الناس حتّى ما تتهرّب لبرّا! ما ردّ علينا لا المصرف المركزي ولا المجلس النيابي ولا القضاء”
– ذا كان احد يعتبرني جزءا من المنظومة اذكّره اني تعرّضت لعقوبات ظالمة ووضعت على لائحة OFAC ولو كان عندي قرش أو سهم أو ملك بأي مكان بالخارج لكان كشف واقفل و”طنطنت الدني”.
– السنة عبر رئيس الحكومة عندهم صلاحيّات اكتر من الثلث الضامن وباستقالته تسقط الحكومة.
– نريد حكومة بأسرع وقت وبرئاسة الحريري رغم قناعتنا أنه لا يقدر أن يكون عنوانا للإصلاح.
– يجب أن يتوافق رئيسا الجمهورية والحكومة على أسماء الوزراء وتتألف الحكومة على هذا الأساس.
– لا رئيس الجمهورية ولا التيار الوطني طالب بالثلث +1 في الحكومة.
– لم نطالب بالثلث لأن بحكومة اختصاصيين مستقلين وغير حزبيين الرقم نظري وليس له معنى!
– هناك من يتسبب بوجع الناس واستغلالهم ليضغطوا علينا لكسرنا سياسيا.
– واضح انهم يريدون ان يرجعوا لنغمة انهم يأخدون ولا يعطون فيكفي افتراء بقصة الثلث زائدا واحدا ويكفي كذبا على عواصم العالم بأننا نريده لنتحكّم بالحكومة قبل العهد وبعده وحتى يصبح جبران باسيل رئيسا للجمهورية “مش هيك بتنعمل رئاسة الجمهورية” فأوقفوا كذبا على العالم.
– حول إنفجار المرفأ يوقفون بعض الأوادم بحجة حمايتهم من القتل ويتركون الذين ادخلوا البضاعة وحموها واستعملوا قسما كبيرا منها وتركوا القسم الباقي بحالة معرّضة للإنفجار.
– بمعركة الدفاع عن الحقوق “ما حدا يرجع يحاول يجرّبنا ويفكرّنا تغيّرنا ولا حدا يستسهل السطو عليها أو يستنسخ تجارب فاشلة ما رح نخلّيكن ترجّعوا الزمن 30 سنة الى الوراء”.
– يريدون ان نشارك في الحكومة “غصبا عنّا” وبشروط غير مقبولة والاّ نكون معطلين نحن “ما بدّنا نشارك شو بالقوّة”؟
– نحن تربينا على مبدأ انّ المسلمين اللبنانين يحفظون للمسيحيين دورهم الكامل ولو صاروا 1% لأن عندهم قناعة انّهم ميزة التنوّع في لبنان وانّ المسيحيين اللبنانيين اختاروا لبنان الكبير للعيش مع المسلمين بدل الوطن الصغير لأن المسلمين يعطون هذه القيمة المضافة للوطن الكبير.