وضع لاعبو العهد والنجمة تحت ضغط نفسي كبير منذ أن انتهت مباراة الأنصار والبرج. كثيرة هي الأفكار التي تجول في اللاوعي والعقل الباطني عند جميع اللاعبين دون استثناء! بعضهم يجول في خاطره بعض الأمور الإيجابية عن هدف الصدارة، لكن سرعان ما تتحول تلك الأمور الإيجابية إلى قلق مزعج جدًا عندما يذهب تفكير اللاعبين إلى ما بعد المباراة في حال خسروا اللقاء. ذلك الصراع هو أحد أهم عوامل الفوز في المباريات الحسّاسة، وهنا يبرز دور المدرب في تخفيف وطأة الضغط النفسية ومن خلفه الجمهور الذي يستطيع أن يضع اللاعبين في مرحلة متقدمة من إهمال أفكار اللاوعي السلبية والتي تؤثر على أداء المجموعة.
على هامش الضغط النفسي:
قد يصل بعض اللاعبين إلى مرحلة الوسواس القهري وفقدان الثقة بالنفس، هنا يبرز دور المدرب من خارج الملعب، وقائد الفريق في داخل الملعب.