أشار مصدر مطلع في قطاع الانترنت الخاص في لبنان إلى ان “رفع أسعار الانترنت وتحويلها من دولار الـ 1500 الى سعر مؤات للواقع الاقتصادي والمالي الذي لا بد من ان يكون وشيكا وسريعا، اذ ان القطاع يعاني منذ اكثر من سنتين، ما اوصله الى مرحلة ضبابية وما جعله يدخل في نفق من الخسارات المستمرة.
وأضاف: “امام هذا الواقع لا بد من التأكيد ان قدرة شركات الانترنت على التحمل أصبحت في خواتيمها. من هنا لا بد من ايجاد الحلول في أسرع وقت ممكن قبل ان يدخل مفهوم التقنين او الانقطاع التام الى ثقافة الانترنت في لبنان”.