في أول عيد ميلاد بعد كارثة إنفجار مرفأ بيروت، استذكر أصدقاء الضحية الياس الخوري فقيدهم وأضاؤوا الشموع عن روحه.
وأرفقوا صورته بالشعار التالي: لا عيد ميلاد من دون عدالة.
وكان ابن الـ15 عاماً قد قضى، بعد أسبوعين من انفجار الرابع من آب، متأثراً بجراحه التي أصيب بها.