العربي المستقل- القسم الرياضي
كتب الدكتور محمد علي صعب
العهد خرج بتعادل صعب أمام نادي الوحدة السوري بانتظار مباراته المقبلة أمام الحِد البحريني.
مباراة مقفلة من الطرفين والتعادل كان هو النتيجة العادلة للفريقين.
لا يمكن أن نحكم على مستوى الأجانب من خلال المباراة الأولى .
التأهل ما زال في يد نادي العهد في مباراته المقبلة.
عادة بدايات العهد ليست على قدر الطموحات، لكن العبرة في الخواتيم.
الأنصار تصدر مجموعته الآسيوية بفارق الأهداف أمام المحرق البحريني.
سيطر الأنصار على معظم فترات المباراة، لكن نادي بلاطة كان الأخطر في الشوط الأول على مرمى الأنصار.
جودة اللاعبين صنعت الفارق لمصلحة نادي الأنصار.
كجك لا يكف عن التسجيل، والبديل درويش شكل خطورة ممتازة خلال الدقائق التي لعبها.
كان بمقدور الأنصار الخروج بنتيجة أعلى من ذلك لو استغل الفرص الضائعة خصوصا في الشوط الثاني.
تبديلات جاسبرت جاءت بطريقة مثالية وحسب حاجة الفريق.
ليس من السهل أن تلعب بآسيا دون أي أجنبي وهذه ثقة جيدة في قدرات اللاعب اللبناني.
كل التوفيق في المباريات المقبلة للفريقين.