أوضح رئيس المركز اللبناني للغوص يوسف جندي في بيان، أن “التلوث الذي طال شاطىء صور، امتدادا إلى الناقورة وشاطىء منطقة الزهراني مصدره غير معروف حتى الآن إن كان من سفن أو من منشآت نفطية في فلسطين المحتلة، وهو غير محصور بمحمية صور الشاطئية فقط كما تم تداوله، بل يمتد من رأس الناقورة حتى شواطئ قرى ساحل الزهراني التي مسحناها شخصيا”.