أكدت مصادر لصحيفة الانباء الكويتية ان الحكومة اللبنانية ستبصر النور قبل 21 الجاري.
واشارت الى ان طباعة أسماء الوزراء على المراسيم لا يتطلب وقتا، عندما تصفو النيات، أما إعداد البيان الوزاري والحصول على ثقة مجلس النواب، فيمكن أن يؤجل إلى ما بعد الزيارة الفرنسية.
وفي حال تواصلت العرقلة، من أي جانب، فإن زيارة ماكرون قائمة، وستقتصر على تفقد قوات بلاده العاملة مع الأمم المتحدة في جنوب لبنان، ثم يغادر دون لقاء أي مسؤول رسمي او سياسي في لبنان.