السيد نصر الله:
– اليوم الكثير مما هو عيب في عاداتنا وحرام في ديننا يُعمل على مسحه ليكون البديل هو التفلت
– الادارة الأمريكية هادفة في نقل الثقافة الغربية الشيطانية في مناهجنا
– من جملة المخاطر المواد المخدرة وانتشار المخدرات ومن يروج للمخدرات ويتاجر بها هو من أسوأ أنواع المفسدين في الأرض
– التحصين هو الاساس والتربية هي المؤدية الى ذلك وهناك صرخة في مدارس الغرب نتيجة التفلت وعدم التحصين
– هناك من لديه علم ويستغل الناس والاستفادة من أسوأ الظروف لاستغلالهم ولذلك نؤكد على التربية
– وظيفة المعلم والمعلمة والمؤسسة التربوية بأن لا تبقى فقط مهنة بل يجب أن يُضاف اليها روح رسالية وانسانية
– في المدارس المطلوب من المعلم ان يكون رساليا أي ان يكون همه استفادة الطلاب ونجاحهم وتفوقهم
– نتيجة الظروف تأثرت رواتب المعلمين وأصبحت الرواتب لا تقدم ولا تؤخر وهناك مخاطر على وجود القطاع فالمدارس الرسمية أغلقت فترة طويلة
– في المدارس الخاصة أنا أقدّر أنهم يريدون زيادة الأقساط لتحسين رواتب المعلمين لكن هل يمكن ان لا نربح هاتين السنتين او نربح بشكل معقول ومتواضع فاعتبروها مساهمة انسانية او مساعدة او عملية انقاذية
– هناك مدارس خاصة مصرّة على الربح الوفير ولدي أرقام على ذلك
– هناك جشع بشع عند بعض التجار ونحن نطلع على الأسعار فوجدنا ان هناك شيئا لاانسانيا ومتوحشًا
– المعلمون في المدارس الرسمية والجامعة اللبنانية معهم حق وأقدموا على اضراب فبات العام الدراسي في خطر
– على الحكومة تنفيذ ما قدّمته للمعلمين وأدعو المعلمين ان تعتبروا ما تبقى من العام الدراسي مساهمة انسانية واخلاقية وهذا من العمل الصالح الذي تجدونه حاضرا يوم القيامة
*- أدعو المعلمين الى مواصلة العام الدراسي وعدم العودة الى الاضراب*
🔵 *السيد نصرالله:*
– الأستاذ قدوة لذلك عليه ان ينتبه لسلوكه وتعاطيه مع الطلاب لأنه يمارس الدور التربوي وبالتالي هو يطبع شخصيته على هؤلاء الطلاب
– مسؤولية المؤسسة بالدرجة الأولى بناء أجيال ترفض الظلم والطغيان وتؤسس للعدالة
– نتيجة الظروف التي استجدت مؤخرًا أثرت على كل أطراف العملية التربوية
– نتيجة الظروف تأثرت رواتب المعلمين وأصبحت الرواتب لا تقدم ولا تؤخر
– نتيجة الظروف تأثرت أيضًا المؤسسات التربوية ولذلك هناك مخاطر على وجود القطاع فالمدارس الرسمية أغلقت فترة طويلة
– في المدارس الخاصة أنا أقدّر أنهم يريدون زيادة الأقساط لتحسين رواتب المعلمين لكن هل يمكن ان لا نربح هاتين السنتين او نربح بشكل معقول ومتواضع فاعتبروها مساهمة انسانية او مساعدة او عملية انقاذية
– هناك مدارس خاصة مصرّة على الربح الوفير ولدي أرقام على ذلك
– هناك جشع بشع عند بعض التجار ونحن نطلع على الأسعار فوجدنا ان هناك شيئا لاانسانيا ومتوحشًا
– المعلمون في المدارس الرسمية والجامعة اللبنانية معهم حق وأقدموا على اضراب فبات العام الدراسي في خطر
– على الحكومة تنفيذ ما قدّمته للمعلمين وأدعو المعلمين ان تعتبروا ما تبقى من العام الدراسي مساهمة انسانية واخلاقية وهذا من العمل الصالح الذي تجدونه حاضرا يوم القيامة
– أدعو المعلمين الى مواصلة العام الدراسي وعدم العودة الى الاضراب
السيد حسن نصرالله
– عندما احتل العدو الإسرائيلي لبنان اشتغل على بث روح اليأس الذي له نتائج سياسية واجتماعية وأخطر نتائجه هو القبول بالاحتلال بعيدًا عن كرامتك وسيادتك وشرفك.
– المقاومة واجهت وقاومت وفرضت معادلة اننا نستيطع ان نهزم هذا العدو فكانت المقاومة التي صنعت انتصارات سريعة.
– من جملة ما تم العمل به اثناء الاحتلال الصهيوني للبنان بث روح اليأس بان لا امكانية لتحرير الارض وبان لا امل للبنان الخروج من العصر الاسرائيلي واخطر نتائج هذا الامر هو الاستسلام لكن المقاومة انطلقت من موقع الامل.
– المقاومة هي الأمل التي صنعت انتصارات سريعة ضد العدو الاسرائيلي.
– عام 2000 استمرت المقاومة بهذا الأمل وعام 2006 صمدت المقاومة بالأمل.
– مضت سنوات قليلة وتبين سقوط مشروع الشرق الأوسط الجديد ومشروع أميركا في العراق بفعل الأمل والمقاومة.
– فيما مضى أيضًا وبهدف تعزيز روح اليأس لدينا من أهم الوسائل كانت القتل والمجازر والتهجير وهدم المنازل.
– لمناسبة مجزرة بئر العبد عام 1985 كان المستهدف في التفجير هو سماحة اية الله السيد محمد حسين فضل الله والقرار كان أميركي واخر آقليمي ولبناني واستشهد ما يزيد على 75 شهيدا و 270 جريحا واكثرية الشهداء كانوا نساء واطفال ونجاة سماحة السيد فضل الله.
– اميركا هي التي أرسلت سيارة مفخخة بهدف بث روح اليأس، وكانت محاولة اغتيال السيد فضل الله ضربة قاسية لنا.
– أكثرية الشهداء كانوا نساء وأطفال وأجنّة في بطون أمهاتهم والمجزرة جاءت في اليوم العالمي للمرأة.
– كل من يهددنا بالقتل وبالحرب العسكرية والتجويع فهذا لا يهددنا ولو قتلتم نساءنا واطفالنا ورجالنا لا يمكن ان نشعر بالضعف او الوهن لاننا نعتمد على الله ونثق بشعبنا.
– المقاومة واجهت وقاومت وفرضت معادلة اننا نستيطع ان نهزم هذا العدو فكانت المقاومة التي صنعت انتصارات سريعة
– المقاومة هي الأمل التي صنعت انتصارات سريعة ضد العدو الاسرائيلي
– مضت سنوات قليلة وتبين سقوط مشروع الشرق الأوسط الجديد ومشروع أميركا في العراق بفعل الأمل والمقاومة
– بعض الذين يدعون السيادة في بلدنا أيديهم متورطة بالدم في تفجير مجزرة بئر العبد
– أكثرية الشهداء كانوا نساء وأطفال والمجزرة جاءت في اليوم العالمي للمرأة
– كل من يهددنا بالقتل وبالحرب العسكرية والتجويع فهذا لا يهددنا ولو قتلتم نساءنا واطفالنا ورجالنا لا يمكن ان نشعر بالضعف او الوهن لاننا نعتمد على الله ونثق بشعبنا
– وفي الازمة السياسية والمعيشية في لبنان اقول ان الرسالة الاساسية يجب ان تكون عدم اليأس لان نتيجة اليأس ستكون الاستسلام
– اميركا شريكة الفساد في لبنان
– اميركا تمنع وضع الودائع في لبنان وتمنع الاستثمار والمساعدات والمطلوب الاستسلام ولكن نقول لا تتوقعوا منا استسلاما وانصياعا وخضوعا
*السيد نصرالله:*
– المطلوب منا الاستسلام ولا تتوقعوا منا استسلاما وانصياعا وخضوعا
– يجب ان نطرق ابواب الحل في لبنان لانها موجودة، وأسال هل من استسلم لاميركا من الدول نجا؟
– علينا التحلي بروح التعاون والشجاعة والارادة فالجبناء لا يحررون ارضا ولا يغيرون واقعا ونحن من واقع الامل نراهن على هذه الاجيال التي تخرجها المدارس ومن جملتها مدارس الامام المهدي (عج)